راشفورد يعيش أسوأ مواسمه مع اليونايتد.. اعرف السبب؟!!


عاش ماركوس راشفورد، مهاجم مانشستر يونايتد، موسمًا صعبًا مع الفريق، ما أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا التراجع الكبير في أدائه، حيث لم يتمكن من تسجيل أكثر من 5 أهداف في 23 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز، وتورط في عدة أزمات شخصية خارج الملعب.
تشير صحيفة "ميرور" البريطانية إلى أن الحياة الشخصية المضطربة لراشفورد هي السبب الرئيسي وراء تراجع أدائه، أحدث هذا التراجع تأثيرًا كبيرًا على المستوى الرياضي للنجم، وتشير التقارير إلى أن أحدث الأسباب يعود إلى الدراما في علاقاته الرومانسية.
في الفترة الأخيرة، تأثر راشفورد بعلاقاته العاطفية، خاصة بعد انفصاله عن صديقته السابقة لوسيا لوي، كان قد ارتبط راشفورد بلوسيا لوي بخطوبة رسمية في مايو 2022، بعد علاقة حب بدأت في المدرسة. تبعه انفصالهما في 2021، ثم عادا وانفصلا مجددًا في صيف 2023. وفي هذه الفترة، ظهرت شائعات حول علاقته بفتاة فرنسية لم يُكشف عن اسمها.
تقول الصحيفة إن هذه الأزمات الشخصية تأثرت بشكل كبير على راشفورد، حيث يُظهر موسمه الحالي كواحد من أسوأ مواسمه، حيث سجل فقط 5 أهداف حتى الآن. وعلى الرغم من أن هذا الرصيد هو الأسوأ لراشفورد مقارنة بالموسم السابق، إلا أن التحول كان كبيرًا عن الأداء المميز الذي قدمه في الموسم الفائت.
اقرأ أيضاً
ليفربول يدخل التاريخ بـ 11 جنسية في مباراة واحدة
نجم جديد في قائمة المرشحين لخلافة مبابي
باريس سان جيرمان ينفي معاقبة مبابي بعد قرار الرحيل
مفاجأة سارة من رابطة الأندية المصرية
برناردو سيلفا: الجميع يمكنه المنافسة على اللقب
جوارديولا : ليفربول وأرسنال أفضل الفرق في الدوري
مسلسل نابولي مستمر في فقد النقاط
تعادل مثير بين يوفنتوس و فيرونا في الدوري الايطالي
برشلونة يفوز بصعوبة على سيلتا فيجو 2-1
تشيلسي يفشل في إنهاء عقدة مانشستر سيتي
مبابي على مقاعد البدلاء ومصطفي محمد أساسي في الدوري الفرنسي
إصابة جديدة تطارد حراس النصر السعودي
تأثر راشفورد أيضًا بالأزمات الشخصية في سهرات خارج الملعب، حيث اتهم بالدخول في مشاجرة مع سيدة فرنسية في إيرلندا، ووصلت هذه الأزمة إلى التأثير على علاقته بزملائه في الفريق والجهاز الفني.
تقول الصحيفة إن الانفصال عن صديقته لوسيا لوي كان له تأثير كارثي على اللاعب، الذي بدأ يتخبط ليس فقط في علاقاته العاطفية ولكن في حياته بشكل عام، مما أثر عليه كلاعب كرة قدم محترف.